الشباب كثيروا التنمر على قيادة المرأه على الرغم بان كثير من الدراسات اثبتت ان السيدات اكثر هدوء وتركيزا في قيادة المركبات.
المجتمع الذكوري يتضح فعليا عند مسالة قيادة المرأه للسياره
فالشباب مثلا يرفضون مثلا ان يسيروا خلف مركبه تقودها سيده.
تجدهم بحالة غضب ويريدون ان يتجاوزوا باي طريقه
اقصد التجاوز وليس التزاوج.
فمثلا الحوادث الطريفه دائما تنسب للسيدات
الاصطفاف الاحمق ينسب للمرأه
التهور الاندفاع سوء التصرف دائما ما تتهم في المرأه.
علما ان السيده وحدها فقط من تستطيع أن تعد رضعة الطفل وهي تقود المركبه دون اي مشاكل والمرأه وحدها من بمقدورها تغيير حفاظات طفلها وهي تقود السياره .
النساء قادرات على القيام باكثر من عمل في وقت واحد.
لذلك مسالة اتهام المراه بسوء القياده يعد ظلما مجحفا بحقها
خاص لشعتله :صهيب محادين
إرسال تعليق