في ساعة متأخره من مساء احد اليالي البارده كان يجلس في غرفته خلف مكتبة الصغير
وكانت برودة اطرافه تقتله
فامسك قلمه وكتب نهاية روايته الثانيه (رحلة المجهول )
كتبها وهو يرتجف بردا فكانت نهاية متعبه لكنه كان رغم هذا سعيدا جدا.
فهو اليوم اكمل روايته التي بدأ بها قبل عام
سيفارف مكتبه لبعض الوقت ليعود اليه لا حقا ..
إرسال تعليق